حاره انطونيو
كانت زوجته تنتظره حتي يعود من عمله فهي قد أعدت له ما لذ وطاب من الطعام كي ينيكها تلك الليلة نيكة لا تحلم به كما وعدها فهو غائب قرابة شهر في عمله في مدينة أخرى من مدينة نيويورك و غائب عن زوجته التي تزوجها حديثاً. لم ينم معها كثيراً وكانت قد اشتاقت له بشدة و كانت قد اعلن عن قدومه كي ينيك مراته و يمتعها كما لم تستمتع من قبل. تأخر به الليل و ضجرت الزوجة و انتصف الليل وهو قد أعلن معتذراً فتحملت ثم أبدلت لباسها الأنيق المثير و نامت شبه عارية و ارتمت فوق السرير فوق بطنه عارية الطيز و الكس المثيرين. أتي الزوج و كان قد سكر مع زملائه من العاملين و العاملات ثم دخل غرفة نوم زوجته وراح يترنح و يشهي قباب طيز زوجته المثيرة فشب زبه و بقة كبيرة فخلع ملابسه كاملة وراح يفسح ما بين ساقيها الحلوين و راح ينيك مراته النائمة من كسها نيك خلفي بقوة و يركبها من ورائها بعد أن راح يوقها فرفضت أن تنهض له. أحست بحرارة الزب فانت ثم أطلقت آهة وراحت تستمتع به وهو ينيك كسها نيك خلفي وهي منكفئة فوق وجهها و بطنها ثم راح يرهزها بقوة كبيرة وهي تأن و تتأوه و تتأفف: أممم أممم أممم أمم امم أمم أمم أوووه أوووه أوووه أووه أووه احححح أحححح أحححح .. وهو عمال ينيك مراته بقوة فكيفها و كيفته و دفق بداخلها…